تم اخفاء المحتوى للحمايه اضغط على الزر
عرض الإعلامي عمرو الليثي قصة شابة متحولة جنسيًا تدعى «ساندي»، حيث
أبرز معاناتها أثناء فترة البلوغ وتخلي أخوتها عنها وكذلك تعرضها للاغتصاب.
وقال «الليثي»، إن «ساندي»، التي حلت ضيفة على برنامجه، عانت في طفولتها من حبها للعب بألعاب البنات، ثم في مراهقتها من اضطرابات جنسية، قبل أن يتخلى عنها أخوتها بسبب رغبتها في التحول من ذكر إلى أنثى، بعد وفاة الأبوين، موضحًا أنها في انتظار عملية جراحية لإكمال عملية التحول إلى أنثى كاملة.
ولم تنته معاناة «ساندي» عند هذا الحد، بل اضطرت للتخلي عن دراستها بعد تعرضها للتحرش، كما تعرضت للاغتصاب مرة، على حد قولها.
وأضافت أنها عاشت حياة الأنثى في الخفاء، بارتداء ملابس أنثى في المنزل، بينما تواجه المجتمع بظاهرها الذكوري، وأنها مرت بتجربة حب مع شاب لكنها لم تفصح لها بحبه خوفصا من اتهامها بالشذوذ.
وأوضحت أنها في مرحلة البلوغ كانت تعاني من أعراض البلوغ كذكر مع نمو كامل للأعضاء الذكورية ظاهريا حيث لم يكن يحدث انتصاب، ولكنها كانت تشعر بطبيعة شعورها كأنثى، وأنها كانت تستحلم كأنثى، وتتعامل كأنثى.
وقالت إنها خلال فترة البلوغ قامت بعرض نفسها على طبيبة متخخصة أكدت لها تعرضها لاضطراب الهوية الجنسية، وأنها بحاجة لعلاج هرموني وتدخل جراحي لإكمال تحولها إلى أنثى.
وأكملت ساندي سرد معاناتها وسط سخرية وتهكم المجتمع من وضعها، مشيرة إلى أنها حاولت الانتحار بإلقاء نفسها من البلكونة، وتناول كميات كبيرة من الأدوية، وقطع عضوها الذكري، للتخلص مما يجعل الناس تنظر إليها كشاذ، قائلة:«عمري ما حسيت نفسي راجل».
وقال «الليثي»، إن «ساندي»، التي حلت ضيفة على برنامجه، عانت في طفولتها من حبها للعب بألعاب البنات، ثم في مراهقتها من اضطرابات جنسية، قبل أن يتخلى عنها أخوتها بسبب رغبتها في التحول من ذكر إلى أنثى، بعد وفاة الأبوين، موضحًا أنها في انتظار عملية جراحية لإكمال عملية التحول إلى أنثى كاملة.
ولم تنته معاناة «ساندي» عند هذا الحد، بل اضطرت للتخلي عن دراستها بعد تعرضها للتحرش، كما تعرضت للاغتصاب مرة، على حد قولها.
وأضافت أنها عاشت حياة الأنثى في الخفاء، بارتداء ملابس أنثى في المنزل، بينما تواجه المجتمع بظاهرها الذكوري، وأنها مرت بتجربة حب مع شاب لكنها لم تفصح لها بحبه خوفصا من اتهامها بالشذوذ.
وأوضحت أنها في مرحلة البلوغ كانت تعاني من أعراض البلوغ كذكر مع نمو كامل للأعضاء الذكورية ظاهريا حيث لم يكن يحدث انتصاب، ولكنها كانت تشعر بطبيعة شعورها كأنثى، وأنها كانت تستحلم كأنثى، وتتعامل كأنثى.
وقالت إنها خلال فترة البلوغ قامت بعرض نفسها على طبيبة متخخصة أكدت لها تعرضها لاضطراب الهوية الجنسية، وأنها بحاجة لعلاج هرموني وتدخل جراحي لإكمال تحولها إلى أنثى.
وأكملت ساندي سرد معاناتها وسط سخرية وتهكم المجتمع من وضعها، مشيرة إلى أنها حاولت الانتحار بإلقاء نفسها من البلكونة، وتناول كميات كبيرة من الأدوية، وقطع عضوها الذكري، للتخلص مما يجعل الناس تنظر إليها كشاذ، قائلة:«عمري ما حسيت نفسي راجل».
